
الطاعة للأب لا تعني رفض الابن. هذه واحدة من أكاذيب الشيطان الأكثر شرًا التي وجدت على هذا الكوكب، ولكن، على الرغم من ذلك، ملايين الأشخاص في الكنائس يقبلونها بدون تساؤل. هذه الكذبة جزء من مجموعة من العقائد التي صيغت بواسطة البشر، مستوحاة من الشيطان، بعد عودة يسوع إلى السماوات، بهدف إدخال الأمم في العصيان، مما يؤديهم إلى الموت الأبدي. الناس يحبون هذه العقيدة لأنها تغذي أملًا كاذبًا بالخلاص بدون الحاجة إلى اتباع قوانين الله. الحقيقة هي أن الوثني ليحتاج إلى أن يُرسل إلى الابن من قِبل الأب، والأب لن يُرسل أبدًا شخصًا يعرف القوانين التي أعطانا إياها بواسطة أنبيائه، ولكنه يعصيها بوقاحة. | “هنا تكمن صبر القديسين، أولئك الذين يحفظون وصايا الله والإيمان بيسوع.” (رؤيا يوحنا 14:12)
قم بدورك في عمل الله. شارك هذه الرسالة!