
جزء من هجوم الشيطان على الأمم هو تعزيز فكرة أن إله العهد القديم كان قاسيًا وانتقاميًا، لكن مع مجيء يسوع، أصبح أكثر فهمًا، مقبولًا لما كان لا يتحمله من قبل. هذه الرؤية ليس لها أساس في الأنبياء ولا في الإنجيل. لطف الله ورحمته لم تتغير أبدًا. إنه طيب لمن يطيعونه، لكنه نار مستهلكة لأولئك الذين يعرفون القوانين التي أعطانا إياها في العهد القديم ويتجاهلونها بوقاحة. القول أو الغناء بأن “الله طيب جدًا” بينما يتم تجاهل وصاياه هو إهانة خطيرة. اطع وتلق بركاته! | “الرب يهدي بحب لا يخيب وثبات كل من يحفظون عهده ويطيعون متطلباته.” مزمور 25:10
قم بدورك في عمل الله. شارك هذه الرسالة!