“وأما أنت، فمتى صليت، فادخل إلى مخدعك، وأغلق بابك، وصلِّ إلى أبيك الذي في الخفاء؛ وأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية” (متى 6:6). في الصلاة نشعر بحضور الله الحي ونتأمل مجده. عندما نترك ضوضاء العالم ونبحث عن صمت الشركة، يلمس السماء أرواحنا. في تلك اللحظات يهدأ القلب، ويتكلم الروح … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: “وأما أنت، فمتى صليت، فادخل إلى مخدعك، وأغلق بابك، وصلِّ إلى… →
“سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني كنت عرياناً فاختبأت” (تكوين ٣:١٠). منذ السقوط، يعيش الإنسان بعيدًا عن موطنه — مختبئًا من الله كما اختبأ آدم بين أشجار عدن. كان هناك وقت كان فيه صوت الله يملأ قلب الإنسان بالفرح، وكان الإنسان بدوره يفرح قلب الخالق. لقد رفع الله الإنسان فوق … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: “سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني كنت عرياناً فاختبأت…” →
“هكذا تكون الكلمة التي تخرج من فمي: لا ترجع إليّ فارغة، بل تفعل ما يسرني وتنجح في ما أرسلتها من أجله” (إشعياء ٥٥:١١). تشبّه الكتب المقدسة كلمة الله ببذرة تُلقى في أرض جيدة. عندما يُحرث القلب بالتوبة ويُليَّن بالتواضع، يصبح تربة خصبة. تخترق بذرة شهادة يسوع الأعماق، وتُرسخ جذورها في … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: “هكذا تكون الكلمة التي تخرج من فمي: لا ترجع إليّ فارغة، بل… →
شريعة الله للمسيحي المعاصر