«علمني يا رب طريقك، فأسلك في حقك. وحد قلبي لخوف اسمك» (مزمور ٨٦: ١١). العظمة الروحية الحقيقية لا تُقاس بالشهرة أو الاعتراف، بل بجمال النفس التي يشكلها الله. فالشخصية المقدسة، والقلب المتحوّل، والحياة التي تعكس الخالق هي كنوز أبدية. كثيرون يصابون بالإحباط لعدم رؤيتهم تقدماً سريعاً – نفس الطباع، ونفس … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: علمني يا رب طريقك، فأسلك في حقك…→
«وَالْمَسْحَةُ الَّتِي أَخَذْتُمُوهَا مِنْهُ تَثْبُتُ فِيكُمْ، وَلَسْتُمْ مُحْتَاجِينَ إِلَى أَنْ يُعَلِّمَكُمْ أَحَدٌ؛ بَلْ كَمَا تُعَلِّمُكُمُ الْمَسْحَةُ نَفْسُهَا عَنْ كُلِّ شَيْءٍ، وَهِيَ حَقٌّ…» (١ يوحنا ٢:٢٧). تكفي قطرة واحدة من المسحة الإلهية لتحويل حياة بالكامل. كما قدّس موسى المسكن وكل إناء بلمسة واحدة من الزيت المقدس، فإن قطرة واحدة فقط من … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: والْمَسْحَةُ الَّتِي أَخَذْتُمُوهَا مِنْهُ تَثْبُتُ فِيكُمْ،…→