«من يصعد إلى جبل الرب؟ أو من يقف في موضع قدسه؟ الذي له يدان نقيتان وقلب طاهر» (مزمور 24: 3–4). السماء ليست مكانًا يدخل إليه الإنسان صدفة أو لمجرد الراحة. إنها بيت أعدّه الله، مخصص لأولئك الذين يحبونه حقًا — والذين أحبهم هو وغيّرهم. المساكن السماوية لا تُعطى لقلوب غير … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: من يصعد إلى جبل الرب؟ أو من يقف في موضع قدسه؟→
«اِهدني في سبيل البر من أجل اسمك. حتى إذا سرت في وادي ظل الموت، لا أخاف شرًا، لأنك أنت معي» (مزمور ٢٣: ٣–٤). عندما نختار أن نعيش في الطاعة والتفاني، يبدأ شيء ثمين بالنمو في قلوبنا: إيمان ثابت، هادئ، لكنه راسخ — يحوّل حضور الله إلى حقيقة، حتى وإن كان … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: اِهدني في سبيل البر من أجل اسمك…→
«قدني في طريق البر من أجل اسمك. حتى إذا سرت في وادي ظل الموت، لا أخاف شرًا، لأنك أنت معي» (مزمور ٢٣: ٣–٤). عندما نختار أن نعيش في الطاعة والتقوى، يبدأ شيء ثمين في النمو في قلوبنا: إيمان ثابت، هادئ، لكنه راسخ — يحول حضور الله إلى حقيقة، حتى وإن … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: قدني في طريق البر من أجل اسمك….→