“أنا الكرمة وأنتم الأغصان؛ من يثبت فيَّ وأنا فيه فهذا يأتي بثمر كثير، لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئاً” (يوحنا ١٥:٥). عندما يحثنا يعقوب على قبول الكلمة المزروعة بوداعة، فهو يتحدث عن عملية حية تشبه تطعيم النبات. فكما يُوصل الغصن بالجذع ويبدأ في تلقي العصارة منه، كذلك القلب المنكسر … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: “أنا الكرمة وأنتم الأغصان؛ من يثبت فيَّ وأنا فيه فهذا يأتي… →
“وأما أنت، فمتى صليت، فادخل إلى مخدعك، وأغلق بابك، وصلِّ إلى أبيك الذي في الخفاء؛ وأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية” (متى 6:6). في الصلاة نشعر بحضور الله الحي ونتأمل مجده. عندما نترك ضوضاء العالم ونبحث عن صمت الشركة، يلمس السماء أرواحنا. في تلك اللحظات يهدأ القلب، ويتكلم الروح … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: “وأما أنت، فمتى صليت، فادخل إلى مخدعك، وأغلق بابك، وصلِّ إلى… →
“سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني كنت عرياناً فاختبأت” (تكوين ٣:١٠). منذ السقوط، يعيش الإنسان بعيدًا عن موطنه — مختبئًا من الله كما اختبأ آدم بين أشجار عدن. كان هناك وقت كان فيه صوت الله يملأ قلب الإنسان بالفرح، وكان الإنسان بدوره يفرح قلب الخالق. لقد رفع الله الإنسان فوق … متابعة قراءة شريعة الله: تأملات يومية: “سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني كنت عرياناً فاختبأت…” →
شريعة الله للمسيحي المعاصر